أفلتت ألمانيا من الركود بصعوبة في الربع الثالث من العام، بينما نما اقتصاد فرنسا بمعدل فاق التوقعات، ما يضع منطقة اليورو على مسار نمو ضعيف، لكن بدون ركود.