منتديات إجلجلي Agelgele
حللتم اهلا ونزلتم سهلا في مؤسسة فينكس تكنالوجي
منتديات إجلجلي Agelgele
حللتم اهلا ونزلتم سهلا في مؤسسة فينكس تكنالوجي
مؤسسة فينكس تكنالوجي ® Phoenix Technology
                      

العودة مؤسسة فينكس تكنالوجي ®



أهلا وسهلا بك في مؤسسة فينكس تكنالوجي ®
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.


منتدي متخصص في صيانة الانضمة والشبكات المعلوماتية وتطوير المواقع والمنتديات . وافلام ومسلسلات عالمية مختلفة
 
الرئيسيةالبوابة رمضانيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر|


بيانات كاتب الموضوع
وما أدراك ما ليلة القدر ؟! .. كيف تكسب ليلة القدر ؟
كاتب الموضوعرسالة
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

مستخدم متميز

الرتبه:
مستخدم متميز
الصورة الرمزية

تقوى الله
البيانات
عدد المشاركات : 485

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

موضوع: وما أدراك ما ليلة القدر ؟! .. كيف تكسب ليلة القدر ؟ وما أدراك ما ليلة القدر ؟! .. كيف تكسب ليلة القدر ؟    Empty26/6/2015, 18:12

اذا احتوت المشاركة صورا - قم بالضغط عليها لعرضها بحجمها الطبيعي




ها قد وصلنا إلى الليالي الأخيرة من هذا الشهر المبارك، وستنتهي هذه الليالي أسرع مما قبلها؛ فالمؤمنون المخلصون ينتظرونها من عام إلى عام، فيها ليلة خير من ألف شهر، من حرمها فقد حرم الخير كله.

من عظم قدر هذه الليلة أنها سميت ليلة (القدر)؛ فقد أنزل الله فيها كتابًا عظيم (القدر)، وأمر ملكًا عظيم (القدر) أن يُنزِّله على نبي عظيم (القدر)، وتتنزل فيها ملائكة عظيمة (القدر)، فاستحقت أن تكون بلا منافس ليلة (القدر).

العباد الصادقون يتلفهون لإدراكها، فقد أنزل الله في فضلها سورة كاملة، وجزءًا من سورة أخرى، وسماها الله أيضًا بالليلة (المباركة) التي (يفرق فيها كل أمر حكيم)، ويقدر فيها مقادير السنة مرة أخرى كما قدرت من قبل؛ فالليلة عظيمة الشأن (سلام) من بدايتها إلى نهايتها.

الأمم السابقة كان الناس فيها يعمرون سنين طويلة، منهم من يبلغ الألف عام أو يزيد، ومنهم العباد والقانتون، أما أمتنا فقليل من يتجاوز السبعين عامًا؛ ولهذا أكرم الله هذه الأمة بليلة خير من ألف شهر؛ أي تزيد على الثمانين عامًا. فأيُّ كرم هذا! وأي فضل من رب العالمين علينا!

ليلة القدر هي ليلة تنتقل بين هذه الليالي العشر، قد تكون السابعة والعشرين كما قال بعض الأولين، وقد تكون في ليلة أخرى. هي في الغالب إحدى الليالي الوتر إن أصبنا في أيامنا ومواقيتنا، لكن الذي يضمن قيامه لهذه الليلة هو من قام بالعشر كلها، وهذا هو الهدي النبوي، بل كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقوم العشر كلها، ويعتكف في مسجد لا يخرج منه إلا ليلة العيد، ليله ونهاره عبادة، وكان يأمر أهله بالعبادة في هذا الشهر، وكان إذا دخل العشر "شد مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله"، وكان يعلِّم زوجته الصديقة عائشة -رضي الله عنها- أن تقول في دعائها: "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني".

ينبغي على من أدرك هذه العشر أن يغير حاله، فمن كان مجتهدًا في العبادة فيلزد اجتهادًا، ومن كان مقصرًا فليتوقف عن تقصيره، وليبدأ صفحة جديدة بينه وبين الله، فـ"من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غُفر ما تقدم من ذنبه"، وعباد الرحمن يبيتون هذه الليالي سجدًا وقيامًا، ودعاء وقنوتًا، وبكاء وخشوعًا، وذكرًا واستغفارًا.

مساكين والله من ضيعوا هذه الليالي في لهوهم وتسكعهم، محرومون من انشغلوا بالمسلسلات والمشي في الأسواق والجلوس في المقاهي عن الاعتكاف والجلوس في المساجد والإخلاص في العبادة، مهملون من تركوا أهاليهم في هذه الليالي فلم يشجعوهم على الصلاة والقيام وترك الذنوب والمنكرات.

هذه العشر الغالية قد بدأت، والسباق الآن في آخره، والصالحون قد بلغوا المنازل العالية، فماذا نحن فاعلون؟! {وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ} [المطففين: 26].

المصدر: موقع طريق الإيمان.
الشيخ نبيل العوضي


الحمد لله الذي فرض صيام هذا الشهر وسنَّ لنا قيامه، والصلاة على خيرة خلقه محمد والذي لم يترك خيرًا إلا ودل أمته عليه، فروى عنه أبو هريرة -رضي الله تعالى عنه- أنه قال: "من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه، ومن قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه". وروي عنه أيضًا أنه قال: "من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه" وإن من الحرمان أن نرى كثيرًا من المسلمين يقضون هذه اللحظات والفرص النادرة فيما لا ينفعهم، فإذا جاء وقت القيام كانت أحوالهم ما بين:

(أ) نائمون.

(ب) يتسامرون ويقعون في غيبة إخوانهم المسلمين.

(ج) يقضون أوقاتهم في المعاصي من مشاهدة القنوات الفضائية الهابطة، ومشاهدة الأفلام والمسلسلات الرمضانية -كما يسمونها- وحاشا رمضان أن يكون له أفلام، أو مسلسلات مع ما فيها من اختلاط النساء بالرجال، والموسيقى، وما هو أشنع من ذلك!!

لذلك لا بد من تجديد التوبة في هذا الشهر، فهذه فرصتنا للأسباب التالية:

أ- لأن مردة الشياطين تصفد، كما روى أبو هريرة -رضي الله تعالى عنه- مرفوعًا "أتاكم رمضان شهر مبارك فرض الله عليكم صيامه، تفتح فيه أبواب السماء، وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه مردة الشياطين، لله فيه ليلة خير من ألف شهر، من حرم خيرها فقد حُرِم".

ب- الإقبال النفسي على فعل الخيرات في هذا الشهر ما لا تستطيعه في الأشهر الأخرى.

ج- أن الصوم في نهار رمضان يمنع من القيام بكثير من المعاصي.

ولو كان أمام أعيننا أنه قد يكون آخر رمضان نصومه لسهلت علينا التوبة، فكم من شخص مات قبل أن يبلغه! أما نحن فقد بلغناه الله ، فلندعوه أن يعيننا على صيامه وقيامه.

مقارنة بين أعمارنا وأعمار الأمم السابقة:
قال فيما رواه عنه أبو هريرة رضي الله تعالى عنه: "أعمار أمتي ما بين الستين إلى السبعين، وأقلهم من يجوز ذلك".

كان أعمار السابقين مئات السنين، فهذا نوح لبث في قومه يدعوهم ألف سنة إلا خمسين عامًا. وعن أبي هريرة قال: قال : "نحن الآخرون السابقون يوم القيامة".

فكيف يكون لنا السبق، ونحن أقل أعمارًا؟! يكون ذلك باستغلال الفرص والتسابق عليها كما يتسابق الناس على الوظائف، والتسجيل في الجامعات، وعلى التخفيضات أيضًا. 

ومن أعظم هذه الفرص، الحرص على ليالي العشر الأواخر من رمضان، فإن لم يكن، فعلى الأقل ليلة 21، 23، 25، 27، 29؛ لأن ليلة القدر لن تتعدى إحدى هذه الليالي، كما قال : "تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان".

إلا إذا كان هناك اختلاف بين دول العالم الإسلامي في دخول رمضان، فإن الأحوط العمل كل ليالي العشر.

قال I: {لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ} [القدر: 3].

منذ أن يؤذن المغرب إلى أن يؤذن الفجر في الغالب لا يتجاوز 12 ساعة.

فكم سنة تعدل ليلة القدر؟ أكثر من ثلاث وثمانين سنة!! فلو حرصت كل الحرص على هذه الليلة فلا تفوتك، وذلك بقيام كل ليالي العشر الأخيرة، واستغلال كل ليلة منها كأحسن ما يكون الاستغلال كقدوتنا وحبيبنا محمد ، كما روت عنه عائشة رضي الله عنها: "أنه إذا دخل العشر شد المئزر، وأحيا ليله، وأيقظ أهله".

ولنحسب عمر واحد منا حرص على القيام في ليالي الوتر لمدة عشر سنوات، إن هذا يساوي أكثر من 830 سنة بإذن الله، ولو عشت عشرين سنة بعد بلوغك، وكنت ممن يستغل كل ليالي العشر بالعبادة، لكان خير من 1660 سنة بإذن الله، وبهذا نحقق السبق يوم القيامة، وذلك باستغلال فرص لم تكن للأمم السابقة من اليهود والنصارى.

لذلك منذ أن يدخل شهر رمضان ادعُ الله أن يعينك ويوفقك لقيام ليلة القدر، فمن أعانه الله فهو المُعان، ومن خذله فهو المخذول.















 الموضوع الأصلي : وما أدراك ما ليلة القدر ؟! .. كيف تكسب ليلة القدر ؟ // المصدر : منتديات إجلجلي Agelgele // الكاتب:تقوى الله


تقوى الله ; توقيع العضو




المعلومات
الكاتب:
اللقب:

مستخدم متميز

الرتبه:
مستخدم متميز
الصورة الرمزية

eltaqa
البيانات
عدد المشاركات : 400

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

موضوع: رد: وما أدراك ما ليلة القدر ؟! .. كيف تكسب ليلة القدر ؟ وما أدراك ما ليلة القدر ؟! .. كيف تكسب ليلة القدر ؟    Empty8/7/2015, 15:09

اذا احتوت المشاركة صورا - قم بالضغط عليها لعرضها بحجمها الطبيعي




بارك الله فيك (ي) علـى المـوضوع الجمـيل والطـرح الممـيز
أفـدتنا بمـعلومات قـيمة ومفيدة جـزاك الله خـيرا
نحـن في انتظـار مواضيـعك الجديـدة والرائـعة
لـك (ي) مـني أجمـل التحـيات ودمـت (ي) فـي أمـان الله وحفـظه
تحيـاتي















 الموضوع الأصلي : وما أدراك ما ليلة القدر ؟! .. كيف تكسب ليلة القدر ؟ // المصدر : منتديات إجلجلي Agelgele // الكاتب:eltaqa


eltaqa ; توقيع العضو




وما أدراك ما ليلة القدر ؟! .. كيف تكسب ليلة القدر ؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

» ليلة السابع والعشرين من رمضان هل هي ليلة القدر ؟
» ليلة السابع والعشرين من رمضان هل هي ليلة القدر ؟
» ليلة السابع والعشرين من رمضان هل هي ليلة القدر ؟
» علامات ليلة القدر -2015-
» لماذا خُص العفو في ليلة القدر؟



الــرد الســـريـع
..
الرد السريع
هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة



●[ جميع حقوق النشر للمواضيع الحصرية محفوظة © phoenix™ 2015 ]●
●[ جميع المواضيع تعبر عن رؤية صاحبها ولا تمت للإدارة بصلة ]●

تحويل وبرمجة الرسام